يأتي هذا التوتر في ظل سلسلة من الأزمات التي يشهدها قطاع التعليم، والتي كان آخرها الإضرابات الواسعة التي شلت المدارس المغربية خلال السنة الماضية بسبب الخلافات حول النظام الأساسي الجديد للأساتذة. ويعكس هذا التراكم من المشاكل عمق الأزمة التي يعاني منها قطاع التعليم، والتي تتطلب حلولاً جذرية وشاملة.
كما حذر عدد كبير من الدكاترة عبر منصات التواصل الاجتماعي من أن أي مماطلة في تلبية مطالب الدكاترة قد يؤدي إلى تكرار سيناريو الإضرابات وتعطيل الدراسة، مما سيؤثر سلباً على مستقبل التعليم في البلادو
فيما يلي نص البيان:
.