السفينة، التي انطلقت من إيطاليا في 13 يوليو، كانت تحمل فريقًا متنوعًا يضم 21 ناشطًا وصحفيًا من 12 دولة، إلى جانب مساعدات إنسانية تشمل الحليب الغذائي، الطعام، الأدوية، ومستلزمات للأطفال .
قطع الاحتلال جميع الاتصالات مع السفينة قبل اقتحامها، بينما أطلقت “Freedom Flotilla Coalition” نداء استغاثة ودعت المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لضمان سلامة الركاب والإفراج عنهم دون تأخير .
هذه العملية تأتي بعد هجمات سابقة على أسطول الحرية، وتؤكد مجددًا تصعيد العنف البحري ضد الحملات السلمية لكسر الحصار عن غزة، وتنذر بتداعيات حقوقية ودولية خطيرة
.