وفعلا ، تقدم اللاعب المذكور إلى الجمارك مع ابنته ، بتذكرتي سفر باتجاه مدينة كينشاسا، عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية. لكن بعد المرور على الجمار، قام بتسليم البنت لشخص آخر يسافر إلى إيطاليا ، مع العلم أنه حجز لها تذكرة على روما بأوراق سفر مزورة .
بعد أن فرغ من مهمته ، غادر اللاعب التوغولي قاعة السفر، بدعوى أنه قرر إلغاء سفره. الشيء الذي أثارالانتباه والشكوك ،فقررت شرطة المطار تسليمه إلى مفوضية شرطة الدار البيضاء .
آخر الأخبار تتحدث عن وجود اللاعب التوغولي بسجن عكاشة ،وتم أمس الجمعة 08 نونبر الجاري تقديمه إلى المحكمة في الدار البيضاء .